Fascination About المرأة والتنمية المستدامة
Fascination About المرأة والتنمية المستدامة
Blog Article
وختاماً يمكن القول أن المرأة هي مفتاح لتحقيق تنمية المستقبل المستدام، وأن قضايا المرأة متشابكة في كافة المجالات ولا بد من معالجتها، والعمل على التخلص من كافة التحديات التي تحول دون تمكين المرأة وأبراز دورها في نهضة المجتمع وتطوره من أجل الوصول إلى تحقيق تنمية مستدامة حقيقية على المدى الطويل.
قضية عمل المرأة: تحليل مقاصدي للخلفيات والمآلات الاجتماعية والاقتصادية: قضية عمل المرأة: تحليل مقاصدي للخلفيات والمآلات الاجتماعية والاقتصادية
تحظى قضية تمكين المرأة باهتمام متزايد سواء على المستوى العالمي أو الإقليمي أو المحلي، ويأتي ذلك في ضوء إدراك الشعوب أن أوضاع المرأة وحقوقها جزء لا يتجزأ من محاور التنمية المستدامة، بحيث لا يمكن أن تقوم أي جهود تنموية ناجحة في أي مجتمع مع إغفال أدوار المرأة المختلفة فيه، ومن هنا أصبحت النظرة إلى المرأة ومناقشة قضاياها تتم في نطاق أكثر شمولًا ومن منظور أعمق، بوصفها أحد المنطلقات الرئيسية لمفهوم التنمية بمعناها الواسع.
الأمراض الجسدية المرتبطة بالضغوط الاجتماعية "دراسة ميدانية على عينة من السيدات العاملات بجامعة الزقازيق
يمكن تحديد أبرز أهداف التنمية المستدامة في مجال تمكين المرأة، على النحو التالي:
.. ذيبان وأخواتها: تنمية الأطراف ضرورة وطنية د. عادل الحواتمة تحتاج التنمية الشاملة الجاذبة إلى تنوع في المصادر، ورؤًى مُتسقة وليست بالضرورة موحدة، وتشاركية بين الإرادة... التحول الرقمي ودور القيادات الحكومية في إنجاحه في القطاع العام د. علاء عبد الحافظ القرالة يعد التحول الرقمي في الأردن جزءاً اساسياً من خطته القائمة، ويؤكد هذا توصيات جلالة الملك المعظم في كتاب تكليفه...
قصة الأمم المتحدة تساعد في تغيير المعايير الجنسانية وتعزيز المساواة بين الجنسين على جميع المستويات في صربيا يؤذي عدم المساواة بين الجنسين النساء والفتيات، ويمنع مجتمعات بأكملها من التطور.
تعد المرأة إحدى أهم الأطراف المساهمة في تحقيق التنمية المستدامة والسعي من أجل بيئة نظيفة خالية من الكربون، ولا يقل دورها عن دور الرجل في إيجاد حلول لتحديات تغير المناخ ودعم الجهود من أجل مستقبل مستدام.
قصة محض هراء! الكثير مما يقال عن المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وحاملي صفات الجنسين هو في الواقع ... محض هراء.
– تأهيل المرأة للمناصب العليا وعدم احتكار تلك المناصب على الرجال فقط وخصوصًا أن التجارب أثبتت قدرة المرأة على ما يقوم به الرجال.
يضاف إلى ذلك الموروث الثقافي وتأثيره في المشاركة السياسية للمرأة في بعض البلدان العربية، حيث إن الثقافة الاجتماعية السائدة وبخاصة الثقافة الشعبية ترمي بثقلها على المواطنين ذكورًا وإناثًا على السواء، وهي تنطلق من وصاية الرجل وسلطته على المرأة عبر تحديد دور المرأة ضمن الأسرة (الدور الإنجابي ورعاية الأسرة) مقابل الدور السياسي والتغييري والإنتاجي للرجل، علاوة على المعوقات الاقتصادية وتأثيرها في مستوى المشاركة السياسية للمرأة، حيث انتشار الفقر وتأنيثه، وارتفاع نسبة البطالة بين النساء، وفي هذا السياق تشير عدة دراسات إلى العلاقة الطردية بين ارتفاع نشاط المرأة الاقتصادي وارتفاع نسبة مشاركتها وتمثيلها السياسي في الحياة العامة والعكس صحيح، وكذلك ارتفاع نسبة الأمية بين النساء بما فيها الأمية القانونية، وضعف خبرة المرأة في المجال السياسي في إطار الحركات النسوية المرأة والتنمية المستدامة العربية والتي لا تقوم بتمكين النساء للعمل السياسي وتدريبهن على القيادة على النحو المطلوب، وربما يرجع ذلك إلى قلة الموارد المالية بهذه الحركات، وغياب استراتيجية تمكين شاملة، ووجود القوانين لمقيدة لنشاطها، فضلًا عن الافتقار إلى التفاعل والتواصل وتبادر الخبرات من الأطراف المختلفة ذات الخبرات والإمكانات.
– تعزيز استخدام التكنولوجيا التمكينية، ولا سيما تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، لتعزيز تمكين المرأة.
– ضمان المشاركة الكاملة والفعالة للمرأة وتكافؤ الفرص للقيادة على جميع مستويات صنع القرار في الحياة الاقتصادية والسياسية والعامة.
هدفت الدراسة الحالية إلى تطوير أداة مستوفية للخصائص السيكومترية المعتبرة لقياس اتجاهات الإناث في السعودية نحو الرياضة. والتحقق من قدرة المكون الذهني والمكون الوجداني من التنبؤ بالمكون السلوكي لدى لاعبات منتخبات الجامعة والمنتخبات الوطنية. وبعد مراجعة مستفيضة لأدبيات البحث قام الباحثان بكتابة عدد من البنود بمفردات لفظية بسيطة واضحة تدور حول الأفكار والمعتقدات والأحكام والتقريرات، والمشاعر والانفعالات، والجوانب السلوكية (والنزوعية) المتعلقة بالرياضة مراعين فيها بروز خاصية التقييم، وقدرة البند على التمييز بين من اتجاهاتهن إيجابية ممن اتجاهاتهن سلبية.